-
- كيرفين
- بينما
يريد احدهم
ان يجعلك
عبدا
- ليقضي
على ما تبقى
منكم
- تجد
الاخرين
يتلذذون
بالحفلات
- لأجل
ملىء
الفراغ
-
- ويجعلون
منك
- اول
ضحية
- وهذا
راجع
للعنصرية
العريقة قي
هولندا
- ونحن
كلانا على
علم بهذا
الهراء
-
- فلو
كانت هذه
عين
الحقيقة
- ماالذي
كان سيطرء
من بديل.
- رنين
النقود
- هو
صوت
السلاسل
والقيود
-
- القيود
سخروها
لتقييد
السود
- وبعض
من ذوي
البشرة
البيضاء
كعبيد
- يالها
من طريقة
هوجاء
أخرجوها
للوجود
- ليفرضوا
على الشعوب
الاستعباد
-
- الرب
يعلم ان
القائمة
طويلة
- لم
يتبقى فراغ
ليملىء
- اسماء
اولائك
الذين لم
ينصفوهم
- والمجهولين
الذين لم
يتركوا لهم
اثرا
-
- اااااه
اوربا...
قيدك ....قيدك
- حول
اعناق
شعوبنا.
- ماذا
تتوقعين
- بعد
كل الذي
اخذتيه
- وسلبتيه
وفعلتيه؟
-
- أجل!!!
سياتون ولم
لا
- لرؤية
احجارهم
الثمينة
المسلوبة
تلمع قي
سمائك
- من
اجلنا نحن
الفقراء -
الشعوب � ذو
البشرة
السوداء
- هناك
دائما مكان
للاستشهاد
-
- كيرفن:
- اول
اسود وضع
قدمه
- في
امريكا
كعبد
- كان
تجارة
- لرجل
حرب هولندي.
-
- كيرفن
,لانك قتلت
بطريقةعنصرية
- لايمكن
انكارها
- هذا
يجعلك
تختلف عن
الاخرين
- الذين
اندثروا
بسبب
العنصرية
-
- حياتك
ولا
- ان
يتسخ مقعد
سيارة
ببقعة دم
- لذلك
بقيت مرميا
في الشارع
- عندما
طعنوك بذلك
الخنجر
-
- عندما
يقرورن
- موت
احد ما
- وقبل
ان يجف الدم
- يفترض
ان نراجع
انفسنا
- ترى
من سيكون
الضحية
القادمة
-
- تذكر
اصدقائك
المقربين
- الذين
لم يكن لهم
نفس شبهك
- اولائك
الذين لم
يعاملونك
- كما
عاملك
الاخرون
-
- الصديق
هو صديق هو
صديق
- بكينونته
- لابلون
بشرته
- هكذا!
لايمكن
للكراهية
ان تسود
- وهنا
حشرت نفسها
العنصرية
- لتخلق
لها موطىء
قدم
-
- العنصرية
درسناها في
التاريخ
- لقد
اضرت كثيرا
بالانسانية
- اكثر
من اي وباء .
- من
طبيعة
الخلق
- ان
يحيى
الانسان
ويموت
- ولكن
ليس من
الطبيعي ان
تموت فقط
لانك اسود
-
- كيرفين
لم تكن اول
ضحية
- ولكننا
نريد ان
تكون
الاخيرة
- نريد
انقراض
الفاشية
- ويجب
ان نعمل على
ذلك بكل
سرعة
-
- كيرفن
- لا
احد يصدق
ذلك- كذلك
كيرفن-
- كان
يرغب في
الوجود,
- لم
يصدق
- العنصرية,الفاشية,ادولف
هتلر
- او
حتىساحة
امستردام
المتبجحة "الهوجاء"
-
- لااحد
يصدق ان
هناك شيء
يسمى
العنصرية
- انه
دائما شىء
اخر
- ليس
بسبب لون
بشرتك
- يقولون:
انها
طريقتك في
السلوك
-
- من
يعلم ماذا
سيجدون من
اعذار
- العنصرية
شىء لااحد
يعترف
بوجودها
- رغم
اولائك
السود
الموجودين
في
الشوارع
امواتا
- لا
احد يعترف
بذلك
-
- العينان
المغمضتان
لاتريان
ذلك
- استغلال
(العنصرية)
ذريعة
- لا
احد يصدق
رغم
الحقيقه
بعينها
- كرفين
لم يصدق ذلك-لماذا
انت تصدق
ذلك؟
- كيف
له ان يصدق
ذلك
- كيف
له ذلك
- لا
احد يعترف
بوجود
العنصرية
- كما
لم يعترفوا
برغبة
الفيتناميين
- ان
يعيشوا
بسلام
- ولم
يعترفوا ان
ذو البشرة
السوداء
يجب ان
يتحرروا
- بعد
اربعة قرون
من
الاضطهاد
-
- كيرفن
,لم يعترفوا
بذلك , لم
يعترفوا
- انه
من حقنا ان
نتنفس
- لا
احد يعترف
بوجود
العنصرية
- او
ان البشر هم
بشر
- مع
حقهم في
السعادة
والحرية,في
السعادة
والحرية
-
- الناس
لاتصدق ما
تراه
- انعدام
العدالة,التمييز,وانعدام
الانسانية
- انهم
لايصدقون
ذلك ,انهم
ببساطة
لايصدقون
ذلك
-
- الرعب
شئ طبيعى
- كم
..كم ..كم
الرعب مؤنس
- كأننا
نظن ان
الرعب
طبيعي
- ولو
تطلب ذلك سفك
دماء
-
-